Helping The others Realize The Advantages Of باك لينك



 إليك الآن خمسة أنواع رئيسية للدلائل التي يمكنك الحصول على روابط منها مع أمثلة على كل منها: 

يمكنكم الدخول مباشرة إلى صفحة أداة مجانية لمعاينة الباكلينسات لموقع ما من هنا

العديد من المواقع تسمح لك بنشر مقالك لديهم ضمن “مقالات الضيوف” ولكن احرص على الآتي قبل نشر مقالك:

يمكن أن يساعد هذا النوع من الروابط الخلفية في تحسين تصنيفات محرك البحث الخاص بك.

إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية الدليل، أتمنى أن أكون قد قدمت لكم الإفادة، إذا كنتم بحاجة إلى خدمات تحسين محركات البحث فيمكنكم التواصل معنا من هنا.

لا تعرف أي موقع؟ فقط ابحث في جوجل عن كلمة “اُكتب معنا”، وستظهر لك العديد من المواقع التي يمكن أن تستضيف مقالاتك مجاناً، شرط الالتزام بشروط النشر الخاصة بالموقع المضيف.

إليك الآن العوامل التي تحدد الروابط التي تستحق البناء بالفعل.

إقرأ المزيد: تدقيق المحتوى.. كيف تكتشف مشكلات المحتوى بموقعك الإلكتروني؟

يمكن الحصول على باك لينك من مواقع أجنبية بشرط أن يحقق الموقع شروط قوة سلطة النطاق و أن يكون موقعاً مشابهاً من حيث التخصص، لكن نظراً لأن الموقع بلغة مختلفة أقل فائدة من المواقع ذات نفس اللغة، يجب إعطاء الأولوية للمواقع التي تكتب بنفس اللغة.

قبل التعمق في إستراتيجيات بناء الروابط الخارجية أو الخلفية خطوة بخطوة، من المهم معرفة ما الذي يجعل من الارتباط ارتباطاً جيداً أو سيئاً.

أهم شيء هو معرفة الروابط الخلفية الخاصة بمنافسيك حتى تتعرف عن كثب عن نوعية روابطهم، قوة المواقع التي تشير لهم وعددها مما يخول لك اتبع الرابط بناء خطة بناء الباكلينكسات بطريقة تضمن لك الوصول إلى متوسط عدد الباكلينكسات لمواقعهم.

لاشك أن جوجل قامت بتلك النقلة الإحتكارية ووضعت الحجر الأخير في عالم محركات البحث وبالتالي إحتكار السوق، فرغم قدم منافسيها لكن لكل أخطائه وكانت النتائج التي يتم إظهارها للمستخدم لا تلبي إحتياجاته البتة. هنا قامت جوجل بالخطوة الأخيرة والتي ببساطة الباكلينكس.

يدرك مشرفي المواقع مدى الضرر الذي قد يلحق بمواقعهم نتيجة الروابط المعطلة، الأمر الذي من شأنه أن يزيد من احتمالية استجابة مدير الموقع لطلبك واستخدام محتوى موقعك عوضًا عن الرابط المعطل، وهذا يعني حصولك على باك لينك لموقعك.

أو يمكنك البحث عن مواقع مشابهة لمجالك، اذهب لأسفل صفحتهم ستجد رابط للتواصل اكتب فيه رسالتك وأوضح لهم ماذا تريد، ذم انتظر الرد…

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *